نظَّم مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي «إثراء» فعالية «أيام الفيلم السعودي» أمس (الخميس) في الرياض، حيث عرض مجموعة من الأفلام السعودية الطويلة والقصيرة التي أنتجها المركز وحصدت عدة جوائز هذا العام.
وتم عرض أفلام متنوعة تحكي كلاً منها قصة مختلفة، فالقصة الواقعية رواها الفيلم القصير «خمسون ألف صورة» للمخرج عبد الجليل الناصر، الذي تمّ فيه استخدام الصور من المعرض الدائم لعلي آل محيف الذي يعد جامع الكثير من العوائل بصورهم القديمة.
وعن فئة الأفلام الطويلة، كان فيلم «آخر زيارة» للمخرج عبدالمحسن الضبعان يروي القصص الاجتماعية الموجودة على أرض الواقع، فيما روت الأفلام القصيرة «ارتداد» للمخرج محمد الحمود، و«صلة» للمخرج حسام الحلوة، الجوانب الأسرية والثقافية والتعليمية والفكرية المختلفة للمجتمع والفجوات التي قد تنتج عن هذه الاختلافات.
وفي فئة أفلام الدراما الخيالية، تصدر فيلمي «لون الروح» للمخرج فهد الأسطاء، وفيلم «ولد السدرة» للمخرجة ضياء يوسف المشهد، حيث أوجد المخرجان الكثير من التفسيرات للأسئلة التي تدور بأذهاننا.
أما الفيلم الطويل «المسافة صفر» للمخرج عبدالعزيز الشلاحي، فجعل المشاهد مشدود بكل حواسه، كونه ينتمي إلى فئة الأفلام الغامضة.
وكانت الأفلام الوثائقية حاضرة، حيث تواجد الفلم القصير «الكهف» للمخرج عبد الرحمن صندقجي، ليصوّر وقائع الرحلة العلمية الاستكشافية للدكتور حسام زواوي عالم الأحياء الدقيقة.
الجديرٌ بالذكر، أن مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي «إثراء» يحرص على صناعة مستقبل للأفلام السعودية وفق معايير عالية تدعم المحتوى المحلي وتبرز المواهب الوطنية، حيث أقام خلال شهر مارس الماضي النسخة الخامسة من مهرجان الأفلام السعودية بالتعاون مع الجمعية السعودية للفنون والثقافة، كما تم تقديم العديد من ورش العمل على هامش المهرجان، إضافة إلى تقديم العديد من البرامج الثقافية والعلمية التي من شأنها نشر حب المعرفة والعلم والاستثمار في مستقبل الصناعات الإبداعية والثقافية، ليحقق بذلك رؤيته بأن يكون وجهة معرفية واحدة متعددة الأبعاد.
وتم عرض أفلام متنوعة تحكي كلاً منها قصة مختلفة، فالقصة الواقعية رواها الفيلم القصير «خمسون ألف صورة» للمخرج عبد الجليل الناصر، الذي تمّ فيه استخدام الصور من المعرض الدائم لعلي آل محيف الذي يعد جامع الكثير من العوائل بصورهم القديمة.
وعن فئة الأفلام الطويلة، كان فيلم «آخر زيارة» للمخرج عبدالمحسن الضبعان يروي القصص الاجتماعية الموجودة على أرض الواقع، فيما روت الأفلام القصيرة «ارتداد» للمخرج محمد الحمود، و«صلة» للمخرج حسام الحلوة، الجوانب الأسرية والثقافية والتعليمية والفكرية المختلفة للمجتمع والفجوات التي قد تنتج عن هذه الاختلافات.
وفي فئة أفلام الدراما الخيالية، تصدر فيلمي «لون الروح» للمخرج فهد الأسطاء، وفيلم «ولد السدرة» للمخرجة ضياء يوسف المشهد، حيث أوجد المخرجان الكثير من التفسيرات للأسئلة التي تدور بأذهاننا.
أما الفيلم الطويل «المسافة صفر» للمخرج عبدالعزيز الشلاحي، فجعل المشاهد مشدود بكل حواسه، كونه ينتمي إلى فئة الأفلام الغامضة.
وكانت الأفلام الوثائقية حاضرة، حيث تواجد الفلم القصير «الكهف» للمخرج عبد الرحمن صندقجي، ليصوّر وقائع الرحلة العلمية الاستكشافية للدكتور حسام زواوي عالم الأحياء الدقيقة.
الجديرٌ بالذكر، أن مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي «إثراء» يحرص على صناعة مستقبل للأفلام السعودية وفق معايير عالية تدعم المحتوى المحلي وتبرز المواهب الوطنية، حيث أقام خلال شهر مارس الماضي النسخة الخامسة من مهرجان الأفلام السعودية بالتعاون مع الجمعية السعودية للفنون والثقافة، كما تم تقديم العديد من ورش العمل على هامش المهرجان، إضافة إلى تقديم العديد من البرامج الثقافية والعلمية التي من شأنها نشر حب المعرفة والعلم والاستثمار في مستقبل الصناعات الإبداعية والثقافية، ليحقق بذلك رؤيته بأن يكون وجهة معرفية واحدة متعددة الأبعاد.